اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

دراسة تفرق بين العطش الحقيقى والكاذب

الثلاثاء 03 february 2015 12:11:00 صباحاً
دراسة تفرق بين العطش الحقيقى والكاذب
صورة أرشيفية

أكدت دراسة أميركية حديثة ضرورة تمييز عطش الأنسجة الذي يعني حاجة الجسم للماء، ودرجة تركيز الدم والماء المثبت داخل الخلايا، وبين عطش الفم أو الإحساس بجفاف الحلق الذي يحدث نتيجة توقف إفراز اللعاب.
ووفقا لما نشره موقع إرم الخبارى، اليوم، تقول الدراسة إن عطش الأنسجة يظهر عندما يفقد الجسم مقدارا كبيرا من السوائل، إما عن طريق التعرق، أو التبول من خلال الكلية والجهاز البولي، أو التنفس من خلال إخراج بخار الماء عبر الرئتين، وكذلك عند تناول عقاقير طبية بطريقة عشوائية، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث اضطرابات لميكانيكية العمل في الجسم، ومثل هذا النوع من العطش لا يمكن قهره إلا بالارتواء وشرب الماء.
وتشرح الدراسة جفاف الفم، بأنه لا يعني أن الجسم في حاجة حقيقية للماء، ولكن يزداد الإحساس بجفاف الفم عند تناول أغذية مملحة بدرجة زائدة كالسردين أو الرنجة، أو مضاف إليها كميات مفرطة من التوابل أو محلاة بالسكر الزائد أو عقب تناول وجبة دسمة، ويمكن التخلص من هذه الحالة بتقليل كميات الملح أو السكر أو بتناول مشروبات مرطبة مثلجة.
يذكر أن دورة السوائل عند تناول الماء سواء سائلا أو مخزونا في المادة الغذائية، كالخضروات والفواكه والسلاطة، تبدأ من المرور سريعا إلى المعدة، ثم إلى الأمعاء، ثم إلى الدم، حيث يعمل على تخفيف تركيز الدم، ويتولى الدم مسئولية توزيع الماء إلى أنسجة الجسم، وتعمل الكلى من جانبها على تنظيم خروج الماء، وفي الحالات التي تحتوي فيها الأنسجة على كميات كبيرة من الماء تعمل الكلى على ترشيح الدم، وتسمح بمرور الماء "المحمل بالبول"، وفي حالات قلة شرب الماء تعمل الكلى على الاقتصاد في تصريف الماء، وتعمل على احتجازه.
***********


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية