"دابر إيجيبت" تطرح مجموعة كريمات "فيم يو إس إيه" لإزالة الشعر في مصر
الخميس 12 march 2015 11:19:00 صباحاً
شركة "دابر إيجيبت ليمتد
أعلنت شركة "دابر إيجيبت ليمتد" (Dabur Egypt Limited) الرائدة في مجالي العناية الشخصية والصحية في مصر، عن إطلاق مجموعة كريمات إزالة الشعر "فيم يو إس إيه" ( Fem USA) التي تشكّل إضافةً نوعيةً إلى محفظة منتجات العلامة التجارية "دابر" في مصر .
ويأتي هذا الإطلاق في وقتٍ إستراتيجيٍ يرتفع فيه الطلب بين السيدات المصريات للحصول على تركيبة سريعة المفعول وسهلة الإستخدام لإزالة الشعر الزائد، خاصةً وأن هذه العملية تعد جزءًا رئيسياً من حياة كل إمرأة تهتم بجمالها ومظهرها الخارجي، سيّما في مصر والعالم العربي. وتعمل كريمات " فيم يو إس إيه " على نزع الشعر من الجذور وإبطاء نموّه بالمقارنة مع أساليب إزالة الشعر الأخرى، بالإضافة إلى قدرتها على إزالة الشعيرات الصغيرة التي تجعل البشرة خشنة وغير ناعمة، بما يساعد في منح البشرة النضارة والتألّق والنعومة المرجوة وفي نفس الوقت يحافظ على درجة حموضة البشرة في المستوى الطبيعي لحمايتها من الأضرار المحتملة.
وتدخل في تركيبة كريمات " فيم يو إس إيه " مجموعةٌ مختارةٌ من الأعشاب الطبيعية التي تستخدمها السيدات المصريات منذ القدم للعناية ببشرتهن. وتتوفّر الكريمات في ثلاثة أصناف مختلفة هي "الزهر" و"الورد" و"خشب الصندل"، جميعها مصمّمة لتناسب جميع أنواع البشرة.
وقال محب قيصر، رئيس قسم التسويق في شركة "دابر إيجيبت ليمتد": "تعد "فيم يو إس إيه" واحدةً من أبرز علاماتنا التجارية المتخصّصة في توفير منتجات إزالة الشعر، وهي تتميّز بتركيبةٍ ثوريةٍ ستتيح للمرأة المصرية الفرصة للتخلّص من الشعر الزائد في راحة منزلها ودون أي عناء أو فوضى، وذلك بفضل التركيبة الغنيّة بالمكوّنات الطبيعية المثبتة فعاليتها في إزالة الشعر من الجذور وتأخير نموّه لمنح البشرة ملمساً ناعماً ومتألقاً لفترة طويلة. ونحن على ثقةٍ تامةٍ بأن مجموعة كريمات "فيم يو إس إيه" ستصبح المنتج المفضّل لإزالة الشعر بين أوساط السيدات المصريات".
ويُذكر أخيراً أن "دابر إيجيبت لميتد" هي شركة تابعة لمجموعة "دابر إنترناشيونال". وبدأت الشركة عملياتها التشغيلية في مصر في عام 1996 في مجال تطوير المنتجات الطبيعية للعناية الصحية والشخصية، بما في ذلك زيوت الشعر والشامبو ومنتجات العناية بالبشرة والأسنان. كما تحظى الشركة بحضورٍ قوى في الأسواق المجاورة مثل المغرب ودول أخرى في أفريقيا الوسطى.