اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

الحرب تشتد بين فرنسا وأمريكا فى مجال صناعة السينما

الأحد 10 july 2011 12:11:44 مساءً
الحرب تشتد بين فرنسا وأمريكا فى مجال صناعة السينما

تدور حرب سينمائية بين فرنسا- ثانى أكبر مستورد للأفلام فى العالم- والولايات المتحدة الامريكية، التى غزت أفلامها السوق الفرنسية، وهو ما يؤثر بالسلب على صناعة السينما فى باريس.

من جهته ذكر فريدريك دومون، المخرج البلجيكى، أن هناك حربا خفية تتعلق بالسينما بين الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا، تنتصر فيها الأولى، حيث استمرت هيمنة السينما الامريكية على المركز الأول عالميًا على مدى السنوات الثلاث الماضية، من خلال الحملات الترويجية التى تغلف بها أفلامها وتعززها بها.

فيما يرى المحللون أن فرنسا ما زالت مؤمنة نسبيًا تجاه الغزو الامريكى لها، حيث تتراوح نسبة الأفلام الفرنسية فى سوق السينما المحلية بين 35% و40%، فى حين تنخفض تلك النسبة فى ألمانيا واسبانيا لتتراوح بين 10 و20% ما يبقى السينما الفرنسية قادرة على المنافسة، لتنوعها واستهدافها عددا كبيرا من الفئات.

وطبقًا لما أفادت به إذاعة "فرانس 24"، فإن التوزيع ليس المشكلة الوحيدة، لذا ينصح الخبراء فرنسا بتحسين تسويقها للأفلام، لمواجهة الهيمنة الامريكية داخل عقر دارها، مؤكدين قدرتها على ذلك، ولكن ليس بنفس مستوى التسويق الأمريكى، نظرًا لأن محاكاة هوليوود قد تفرغ الفيلم الفرنسى من محتواه.

من جهته أشاد شريف مندور، المنتج والمخرج السينمائى المصرى، بمكانة باريس كعاصمة للنور، عن طريق دعمها السينما العربية والافريقية، إذ تدعم ما يصل إلى 90% من الأفلام فى تلك الدول، وهو دور مهم على المستوى الاقتصادى ولا يمكن إغفال دوره السياسى والثقافى فى ذات الوقت.

وفيما يتعلق بالسوق المصرية، ذكر "مندور" أنها تواجه ظروفًا صعبة للحفاظ على الريادة التى احتفظت بها على مدار 50 عامًا، داعيًا شركات الانتاج إلى عدم استهداف انتاج أفلام بعينها، والتعامل مع مجموعة الأفلام ككتلة واحدة، تتنوع مستوياتها، بحيث يصبح فى النهاية هناك سلة من الأفلام، تستهدف عدة قطاعات وتحقق العائد المرجو منها فى الوقت ذاته.

وتوقع المنتج والمخرج المصرى أن تتجه شركات الانتاج فى مصر بعد الثورة إلى الأفلام التى ليس لها بعد سياسى، لافتًا إلى أنه كان مطلوبًا قبل الثورة نوعية الأفلام السياسية للتنفيس عن الشعب، أما بعد الثورة، فإن المشاهد فيحتاج لأن يدفع ثمن التذكرة السينمائية لأنه يحتاج إلى عمل يضيف البسمة على وجهه.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية