اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

120 قرشاً في اليوم.. بدل مساعد الخطيب الضرير من الأوقاف

الاثنين 27 march 2017 03:10:00 صباحاً
120 قرشاً في اليوم.. بدل مساعد الخطيب الضرير من الأوقاف
الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف

صرخة مدوية اطلقها الشيخ حسان محمود عرابي يوسف إمام وخطيب مسجد بمديرية اوقاف الأقصر على أمل أن تصل إلى اسماع المسئولين بوزارة الأوقاف بعد أن زادت تكلفة المعيشة على الكثيرين في ظل ارتفاع الأسعار وعدم قدرة مستويات الدخول على مواكبة أقل متطلبات الحياة.

وإذا كان هذا هو حال الأكثرية كما همس لـ" الخبر الإقتصادي" الشيخ حسان متوجعاً وعلى استحياء فإن المعاناة كما يؤكد افدح عندما يتعلق الأمر بمكفوفي البصر وتزداد المحنة إذا كانت هذه الفئة من رجالات العلم وحملة كتاب الله الكريم.

قال الشيخ حسان من يصدق انه منذ زمن بعيد لم تنظر وزارة الأوقاف أو أي من المسئولين في أمر زيادة بدل مرافق أو مساعد الإمام والخطيب الضرير بالرغم من ارتفاع الأسعار عشرات المرات على مر سنوات ظل فيها بدل هذا المرافق حوالي 33جنيه شهرياً أي نحو120 قرش فقط في اليوم وهو مبلغ زهيد يضطر آلاف الأئمة وخطباء المساجد في انحاء الجمهورية لتعويض اصحابه من مخصصات هؤلاء الأئمة وخصماً من رواتبها التي لا تكفي سد احتياجاتهم الأساسية.

وتابع الشيخ حسان في شكواه أن هذه المعاناة التي تزايدت حدتها وتفاقمت مؤخراً مع إرتفاع الأسعار لم تجد أذن صاغية من المسئولين لوضع حد لها رغم تكرار الشكاوى المرة تلو المرة لديوان عام الوزارة ، في الوقت الذي يلتزم فيه الخطيب الضرير بتحصيل العلم وتحضير الدروس واعداد الخطب و متابعة شئون المساجد و الدروس و تلبية احتياجات السائلين في أمور الدين والدنيا عملاً بأحكام الكتاب والسنة.

شأنهم في ذلك شأن عموم الأئمة ومع ذلك لم يكن هذا شافعاً لهم لدي اصحاب القرار ، ليصبحوا بين عشية وضحاها مهددين بفقدان المساعدة التي يقدمها لهم من يتصدى لتقديم يد العون في هذه المهمة الجليلة من مرافقين ومساعدين.

ويضيف هذا يحدث في وقت ترتفع فيه الأصوات المطالبة بتجديد الخطاب الديني ، بينما أداة وصول هذا الخطاب ورافعته الأولي تعاني التجاهل وقلة الهمة في رفع المعاناة عنها.. هذا يحدث في الأقصر ، وفي الصعيد ، و في عموم مصر ..فهل هذا يستقيم؟! وهل نظل ننتظر إصلاحاً حقيقياً يأتي من القاعدة؟!


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية