اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

لأن الصلح خير.. عائلتا "عبيد" و"مقلد" بالصعيد عفوا عما سلف لحقن الدماء

الاثنين 14 april 2014 01:27:00 مساءً
لأن الصلح خير.. عائلتا
جانب من جلسة الصلح

لأن "الصلح خير" و"المشرحة مش ناقصة قتلى"، قررت عائلتا "عبيد" من سوهاج و"مقلد" من أسيوط، الاحتكام لأصوات العقلاء من مشايخ العرب ووسطاء الصلح من الطرفين، وعقدوا جلسة صلح عرفى لحقن الدماء بين أبناء العائلتين، ليتجنبوا بذلك مجزرة جديدة لا تحتملها البلد، خاصة بعد ما حدث بين قبيلتى أسوان.
فى سرادق عزاء كبير فى منطقة "درب آية" بالموسكى، حضره ممثلو الصلح من الطرفين ووسطاء الصلح من مشايخ العرب وقيادات الشرطة وعلماء الأزهر وعلى رأسهم الشيخ محمد عبد الظاهر والشيخ زكريا محمد مرزوق والشيخ عماد الدين مصطفى، جرت جلسة الصلح العرفى، التى يحكى تفاصيلها الحاج "رشاد العشرى" أحد شيوخ العرب الذى يتنقل بين المحافظات لفض النزاعات والإصلاح بين المتخاصمين، قائلا: "المشكلة بدأت عن طريق حادثة قتل خطأ لأحد أبناء عائلة إسماعيل توفيق عبيد من مركز أخميم بمحافظة سوهاج على يد أحد أبناء عائلة مقلد من أبناء "الطوابية" مركز الفتح بمحافظة أسيوط، وعرضت عائلة مقلد الصلح، وتدخل وسطاء من العائلتين لحل المشكلة وسمعنا لرأى علماء الدين فى مسألة القتل الخطأ، وقبلت عائلة المجنى عليه العفو عن عائلة مقلد بعد عمل سرادق عزاء كبير فى منطقة المجنى عليه يتحملون نفقته ويقضون واجب العزاء".
"اتصالحنا وأكلنا مع بعض عيش وملح وهدفنا الأول أننا نوقف نزيف الدم ونقدم للناس قدوة حسنة عن الصعايدة، وبداية الصلح كانت فى بيت الله فى مسجد سيدى أحمد الدرديرى".. هكذا أكد الحاج "عقيلى أحمد ياسين" الذى قام بدور وسيط الصلح من طرف عائلة مقلد بمساعدة الحاج رجب الهوارى، والحاج عادل عبد الشافى وعدد من عقلاء العائلة، من الجانب الآخر قام الحاج "عبد العال جابر" و"قاسم هاشم توفيق" بدور وسطاء الصلح ويقول الأخير: "قبلنا بالصلح والعفو لوجه الله عشان متحصلش مجزرة بين عائلتين كبيرتين فى الصعيد، لأن البلد مش مستحملة، وكانت الجلسة بداية لصداقة بين العائلتين، ولو مكناش عملنا كده كان ممكن تحصل مجزرة زى اللى حصلت فى أسوان".


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية