اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

خبير: قرار "المركزى" برفع الفائدة يزيد فوائد خدمة الدين

الأحد 20 july 2014 11:54:00 صباحاً
خبير: قرار

 

قال أحمد أبو سعده المحلل المالى إن قرار البنك المركزى برفع سعرالفائدة جاء مخالفا لتوقعات العديد من الخبراء والمحللين حيث أنه يحمل رسالة متعارضة مع الرسائل التى إتخذتها الحكومة فى الأيام السابقة متمثلة فى القرارات الخاصة بالسياسة المالية والتى تمثلت فى ترشيد الإنفاق الحكومى وزيادة الضرائب.

وأشار إلى أن رفع الدعم والذى جاء قرار البنك المركزى برفع سعر الفائدة متضاربا مع العائد من رفع الدعم ويضيع ما نسبته أكثر من 40% مما وفرته الحكومة من رفع الدعم عن الوقود ليضيف عبئا جديدا على الحكومة متمثلا فى مصاريف خدمة الدين والتى بحسبة بسيطة نجدها ستقترب من 20 مليار جنيه سنويا ستضم إضافتها إلى عجز الموازنة.

وأوضح أن الدين العام فى مصر إقترب من حوالى 2 تريليون جنيه ورفع البنك المركزى سعر الفائدة بمقدار? معناه زيادة الفوائد التى تدفعها الحكومة لتصبح 20 مليار جنيه سنويا.

ويرى أن القرار وراء ذلك قد يكون فى الأساس لمحاربة التضخم المتوقع بعد رفع أسعار الوقود ومحاولة للحفاظ على قيمة الجنيه مؤقتا ومحاربة التوجه نحو الدولرة الذى ظهر مجددا بقوة بعد رفع أسعار الوقود ولكن من جانب أخر فإن ذلك يؤثر سلبا على التوسع فى الاستثمار و النمو و تكلفة التمويل والذى من المفترض أن يعد أولوية أولى للحكومة والرئيس.

وقال لكى نحكم بشكل صحيح على جدوى هذا القرار يجب أن ننتظر باقى القرارات الإقتصادية التى من المفترض أن تتبع هذا القرار والتى من المفترض أن تلقى المزيد من الضوء حول التوجه الحقيقى للحكومة والنظام فى الفترة المقبلة.

ولكن يرى ضرورة تفعيل دور المجلس التنسيقى المسؤول عن التنسيق بين السياستين النقدية والمالية الذى صدر قرار جمهورى بانشائه منذ 9 سنوات الذى إختفى الحديث عنه بعد أحداث 25 يناير وأن يكون تحت اشراف رئيس الوزراء لمتابعة تنفيذ توصياته لما لها من أهمية فى ضبط الأداء بين السياستين المالية والنقدية بحيث لا يكون هناك تعارضا بينهما كما أن اللائحة التنفيذية للقانون وضعت مهام لهذا المجلس منها وضع خطة للسياسة النقدية والمالية ويشرف على تنفيذها البنك المركزى المصرى والحكومة متمثلة فى وزارة المالية وقد نصت اللائحة التنفيذية لقانون البنوك على ضرورة اجتماع هذا المجلس كل 3 اشهر والذى إلى الأن لم يقم بأى دور حقيقى.

أما بالنسبة لتأثير هذا القرار على البورصة فنرى أن تأثيره سيكون محدود طالما ان قرار الرفع جاء لأول مرة ولا زال لا يعكس توجها رئيسيا للحكومة.

كما أن الاتجاه الرئيسى للبورصة المصرية هو إتجاه صاعد على المدى الطويل ولا يمكن تغيير اتجاه سوق المال بقرار منفرد.

وقد قررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى المصرى فى نهاية اجتماعها برئاسة هشام رامزمحافظ البنك المركزى المصرى رفع أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض إلى 9.25% و10.25% وسعر الائتمان والخصم إلى 9.95% من 8.75% وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزى إلى 9.75% من مستواها السابق عند مستوى 8.75% وذلك بمقدار 100 نقطة أساس.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية