اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

حمزاوي: التدخل الأجنبي عمق الأزمة في العالم العربي لعدم قدرته على حل مشاكلنا

الثلاثاء 16 september 2014 04:08:00 مساءً
حمزاوي: التدخل الأجنبي عمق الأزمة في العالم العربي لعدم قدرته على حل مشاكلنا
عمرو حمزاوى رئيس حزب مصر الحرية

قال د. عمرو حمزاوى رئيس حزب مصر الحرية وأستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة إنه مطلوب من مصر تقديم نموذج لدولة وطنية عادلة ، مشيراً إلى أن هناك تحدي لـ"لملمة" إشلاء الدولة الوطنية في العالم العربي ، موضحاً أن المدخل الحقيقى لمواجهة الإرهاب والعنف وفكر التطرف الكامن وراءهما هو إقامة دولة العدل ومجتمع التنمية المستدامة وبناء الديمقراطية التى بها تنشر مناخات الحرية والإنسانية.
وأضاف حمزاوى ، خلال حواره مع الإعلامي محمود الوروراى ببرنامج الحدث المصري المُذاع عبر شاشة العربية الحدث مساء أمس الأثنين ، أن التدخل الأجنبي عمق الأزمة في العالم العربي لعدم قدرته على حل مشاكلنا ، لافتاً إلى أن التدخل الأجنبي يختزل الحل في المواجهة العسكرية والأمنية لمحاربة الإرهاب .
وأشار حمزاوى إلى أن الاستبداد والتدخل الأجنبى هما متلازمتا صناعة التطرف والإرهاب والعنف فى الدول العربية ، لافتاً إلى أنه لن ننجح أبداً فى «حرب على الإرهاب» تشنها الجيوش الأجنبية وتساندها نظم عربية مازالت تعجز عن إدراك الرابطة الإيجابية بين الديمقراطية وبين الدفاع عن الدولة الوطنية.
وأوضح أنه إذا كنا فى مصر نريد المواجهة الجادة لفكر التطرف ونبحث عن دحض مقولاته التى تستدعى الدين زيفا لتبرير الإرهاب والعنف فإن واجب مؤسسات وأجهزة الدولة والمجتمع والمصالح الخاصة هو الاعتراف بأن المواجهة الأمنية بمفردها لن تنجح مع ضرورة الإقرار بأن جهد المؤسسات الدينية الرسمية فى تفنيد فكر التطرف يشكل مكوناً فى منظومة مجتمعية أشمل يتعين أن تبث قيم الحرية والتسامح والإنسانية وتروج لها بين الناس .
وتابع أن الرأى الواحد والصوت الواحد من الحكم والسلطة يستدعيان فى المواجهة رأيا واحدا راديكاليا وصوتا واحداً متطرفا ، مضيفاً أنه يرفض أن يزج بمصر مجدداً فى حرب لمواجهة إرهاب داعش وغيرها من التنظيمات الإرهابية الأخرى ، موضحاً أن الحل فى استعادة السلم الأهلى وحماية حقوق الأقليات وإنهاء الظلم وتمكين الناس من المشاركة السلمية فى الشأن العام.
 
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية