اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

«مين يشتري مصر؟» في قراءة مسرحية بمكتبة الإسكندرية

الاثنين 22 december 2014 12:43:00 مساءً
«مين يشتري مصر؟» في قراءة مسرحية بمكتبة الإسكندرية
مسرحية «مين يشتري مصر

تنظم مكتبة الإسكندرية جلستها الشهرية للقراءة المسرحية باللغة العربية يوم الأربعاء الموافق 31 ديسمبر 2014 في تمام الساعة الخامسة مساءً بمركز المؤتمرات، قاعة الاجتماعات (A) .
وصرحت الأستاذة منار بدر، مديرة المكتبة الرئيسة بإدارة المكتبات، أن المشاركون سيقومون بقراءة مسرحية «مين يشتري مصر؟» للكاتب يوسف عوف، بعد إسناد كل شخصية من شخصيات المسرحية إلى أحد المشاركين. ويتم التسجيل للقراءة بمكتب الاستعلامات الرئيسي بالمكتبة. 
يذكر أن مسرحية «مين يشتري مصر؟» هي مسرحية استعراضية كوميدية ساخرة، بطلها (محروس) شاب قروي نصف متعلم يتعرض دائمًا إلى مواقف صعبة، حيث يتم طرده بطريقة مهينة من كل عمل يشتغل فيه، سواء في القطاع الخاص، أو في القطاع العام، أو حتى في الأعمال الحكومية؛ وذلك نتيجة لتمسكه بأهداب الشرف وسواء السبيل.
ونعرف منذ البداية أن محروس يتقابل مع (إيمان) – شابة مصرية ذات ثقافة عالية وتعمل مقدمة برامج في التليفزيون – ومن خلال أحد الأحاديث بين محروس وإيمان، نجدها تشجعه على مواصلة تمسكه بمواقفه السليمة في مواجهة الفاسدين أينما كانوا ومهما كانت مراكزهم. أخبرته بأن جميع المصريين الذين يبلغ تعدادهم ستين مليونًا هم الذين يملكون مصر ويحافظون عليها، وهكذا يقتنع محروس بأنه شريك في ملكية مصر وكل شيء فيها، وذلك بنسبة واحد إلى ستين مليون.
وبناءً على هذه الفكرة يبدأ محروس في محاربة الفساد الذي استشرى في المجتمع المصري الحديث، كسوء علاج المرضى في المستشفيات، وإهانة كرامة البشر في أقسام الشرطة، و تآمر كبار المسئولين في المصانع بقصد الحصول على الرشاوى والعمولات غير القانونية، وفي مخزن الآثار نرى المسئولين يقومون ببيع التماثيل والقطع الأثرية الحقيقية واستبدالها بقطع مزيفة مقلدة. 
هكذا يصاب محروس بلوثة جعلته يفكر في بيع نصيبه من مصر، يقف في أحد شوارع القاهرة ومعه بعض الأقفاص الفارغة وينادي بأعلى صوته: «مين يشتري مصر؟. 
وبطبيعة الحال ينتهي به المصير إلى مستشفى الأمراض العقلية، حيث توجد مجموعة من الممرضين غلاظ القلوب يعاملون المرضى دون شفقة أو رحمة، بل ويرتكبون جرائم قتل لبعض المرضى بطرق غامضة.
وتنتهي المسرحية بهروب محروس من المستشفى بينما نشاهد استعراضًا غنائيًا يتبارى فيه المفسدون والشرفاء الذين يأملون في وضع حد لمظاهر الفساد وتخليص مصر من هذا البلاء.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية