اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

في محاولة لإعادة البريق المفقود إلى قطاع السياحة

تونس ومصر تشاركان في المعرض العالمي للسياحة بباريس.. وغياب ليبيا واليمن وسوريا

الجمعة 16 march 2012 11:55:26 مساءً
تونس ومصر تشاركان في المعرض العالمي للسياحة بباريس.. وغياب ليبيا واليمن وسوريا
الجناح المصري في المعرض الدولي للسياحة في باريس

 

تشهد العاصمة الفرنسية باريس فعاليات المعرض العالمي للسياحة بين 15 و 18 مارس الحالي، بمشاركة عدد كبير من الدول الأجنبية والعربية ومن ضمنها بعض دول الربيع العربي وعلى رأسها تونس ومصر.

وغابت ليبيا واليمن وسوريا عن هذه التظاهرة العالمية لأسباب غير معلنة كما صرح بعض المشرفين على الصالون، بينما سجلت دول أخرى حضورها بكثافة، حيث تشهد أجنحة تونس ومصر إقبالا طيبا من قبل الزوار الذين أظهروا اهتماما بالأوضاع في هذه الدول وبالعروض السياحية التي تقدمها.

وقامت وكالة "France 24" بإجراء لقاءات مع الزوار في المعرض، إذ يقول ستيفان - 68 عاما - الذي أتى رفقة زوجته إلى جناح تونس، إنه يرغب في الحصول على بعض الاستفسارات حول الأوضاع في تونس اليوم، واكتشاف العروض المقدمة في هذا الصالون، ويقول إن تونس تبقى وجهتهما المفضلة ولكنهما لم يزوراها منذ قيام الثورة ويرغبان في العودة خلال أغسطس المقبل.

أما ماري وهي فرنسية في 35 من العمر ترغب في ممارسة الغوص في شرم الشيخ، فتقول إنها ترغب في الاستعلام في جناح مصرعن الأوضاع في هذه البلاد بعد الثورة، وتقول إن المعلومات التي حصلت عليها من الجناح المصري مطمئنة وأنها ترغب في التأكد بنفسها من ذلك حيث ستمضي أسبوعا كاملا في أحد المنتجعات السياحية المصرية.

من جهتها قالت أمال حشاني، مديرة الديوان التونسي للسياحة في باريس، إن السياحة في تونس بدأت تستعيد مكانتها المعهودة بعد توقف قصير فرضته الثورة التونسية العام الماضي. فإبان الثورة كان هناك تخوف من قبل وكالات السياحة العالمية ، إلا أن الوضع تغير اليوم بشكل إيجابي بعد انتخابات أكتوبر الماضي، ورغم بعض الاحتجاجات التي أعقبها ظهور نتائج هذه الانتخابات فإن الحجوزات اليوم بدأت تستعيد نسقا تصاعديا، وخلال الشهرين الأخيرين شهدت البلاد ارتفاعًا بنسبة 60% عن مستوى حجوزات عام 2011، وبدأت نقترب من تحقيق نتائج عام 2010 الذي كان عاما مثاليا على مستوى الإقبال على تونس كوجهة سياحية.

وأردفت قائلة: "نراهن خلال هذه السنة على عودة حقيقية للاعداد المعتادة خاصة أننا نعمل على تنويع المنتجات السياحية التونسية، ولم نعد نراهن فقط على االسياحة الصحراوية أو الشاطئية كما في السابق بل أصبحنا نراهن أيضا على مفهوم الثورة، على هذه الصورة التي أصبح الشعب والمواطن التونسي يتمتع بها. وتونس تبقى وجهة سياحة مفضلة خاصة لدى الفرنسيين لاعتبارات عديدة تاريخية وجغرافية."

أما هاني برسوم، الخبير في السياحة، فذكر إن المسؤولين عن السياحة المصرية يحاولون اليوم من خلال مشاركتهم في  المعارض الدولية حول السياحة، ايصال رسالة مفادها أن الأوضاع السياسية والاجتماعية في مصر ما بعد الثورة قد استعادت جزءا كبيرا من استقرارها المعهود. وبث رسالة طمأنة إلى الوكلاء السياحيين مفادها أنه لم تسجل حالات اعتداء على السياح أو الوافدين إلى مصر، وذلك دحضا للأخبار التي تتناقلها بعض وسائل الإعلام التي تتناول الحوادث المعزولة والفردية أكثر من الانجازات المحققة. ويضيف بأن السياحة في مصر اليوم بدأت تستعيد توازنها خاصة في منطقة البحر الأحمر والصعيد حيث الإقبال يشهد تصاعدا ملحوظا.

ويضيف برسوم بأن ارتباط المخاوف في هذا القطاع بصعود التيارات الإسلامية غير مبرر . وبعد فوز الإسلاميين في الانتخابات المصرية الأخيرة أصبح لأعضاء الحكومة الجدد مسؤولية دفع عجلة الاقتصاد والدفاع عن مصالح البلاد، وبما أن السياحة هي من بين ركائز الاقتصاد المصري فليس من الوارد أبدا أن تعمد الحكومة الجديدة على المس بها. "التيارات الدينية في مصر لا تعني أبدا التشدد "، اليوم توجد دول إسلامية تسيطر عليها أحزاب ذات توجه إسلامي غير أن السياحة فيها مزدهرة وتشهد اقبالا طيبا مثل تركيا وأندونيسيا وماليزيا.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية